هموم طلابنا اليوم

بعد اكمال المرحله الثانويه في ظل وجود كتير من المخاطر والمتهات الي اين يتوجه الطالب الخريج من الثانويه ؟عسي الله يوفق الجميع وابنا الطلاب والطالبات

والله هذا يعتمد على النسبه

فيه اللي يروح جامعه

وفيه اللي يروح عسكريه

وفيه اللي يكبر المخده

ماذا بعد الثانوية ؟
في كل عام دراسي يتخرج من الصف الثالث ثانوي مئآت الألوف من الطلاب والطالبات ، هؤلاء جميعهم يتجهون إلى الدراسة الجامعية كمرحلة أخيرة في حياتهم الدراسية ، والمشكلة الحقيقية التي تواجه هؤلاء الطلاب والطالبات إلى أين يتجهون ؟ البعض قد حدد هدفه قبل تخرجه من الثانوية وحدد الكلية التي يريد الالتحاق بها ، وصار يركز في نشاطه في المدرسة على المواد التي تتفق مع ميوله وقدراته أعرف طلابا أنشأوا في منازلهم مختبرات علمية خاصة بهم فصاروا يطبقون ماتعلموه في المدرسة في المنزل ، على العموم نوعية هؤلاء الطلاب لاخوف عليهم –بإذن الله – لكن هناك أعداد ا كبيرة وكبيرة جدا من الطلاب لايدرون أين يتجهون ؟ هل يتجهون إلى السلك العسكري أو الكلية التي حددها لهم آباؤهم ومع احترامي لبعض الآباء أنهم يريدون أن يحققوا في أبنائهم ماعجزوا هم عن تحقيقة لما كانوا في سن الدراسة ، فصاروا يوجهون أبناءهم إلى نوعية من الدراسة لاتتناسب مع قدرات أبنائهم أو مع ميولهم وفي الغالب أن نوعية هؤلاء الطلاب في الغالب يفشلون في دراستهم الجامعية ، لأن توجيههم في الأصل كان خطأ ، وهناك بعض الطلاب لايدرون إلى أين يتجهون؟ بل ينقادون وراء زملائهم فالكلية التي يسجل فيها زملاؤهم يسجلون فيها ، ولكنهم لايستمرون لعدم مناسبة هذه الكلية لقدراتهم وميولهم ، والبعض يبقى في المنزل لأن الجامعة لم تقبله لتدني درجاته العلمية ويصبح وبالا على أسرته ومجتمعة فتزيد نسبة البطالة مع الأسف في المجتمع وتنشأ مشكلة إجتماعية خطيرة سببها رفض الجامعات لطلاب الثانوية العامة ، وعدم قبول الشركات لتوظيف مثل هؤلاء الطلاب لأن المهارة التي تطلبها هذه الشركات لاتتوفر فيهم ، كما أنه ليس لديهم خبرة للعمل المتقدمين إليه ، ونوعية من الطلاب يقبلون في الجامعة ولكنهم يرمون في أقسام لاتتناسب مع ميولهم فنجدهم يتركون الجامعة لينظموا إلى فئة العاطلين 0

لكن السؤال الذي يطرح نفسه ما العمل ونحن أمام مشكلة حقيقية يذهب ضحيتها أبناءنا ، الحل في التوجيه والإرشاد ، لو كان التوجيه والإرشاد قويا في مدارسنا لما تخبط الطلاب ولما تاهوا بعد تخرجهم من الثانوية العامة ، إذا أردنا لأبنائنا مستقبلا زاهرا وحياة سعيدة فعلينا أن نهتم بالتوجيه والإرشاد في المدرسة قبل أن يتخرج الطالب من الثانوية فيجب أن يعرف أين يتجه ؟ قبل تخرجه 0
الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد لم تقصر في هذه الناحية بل إنها وضعت دليلا خاصا للإرشاد التعليمي و المهني في كل مدرسة ووضحت الطريق الذي سيسلكه أي طالب ، ولكن بقي شيء مهم لم يتحقق وهو وجود اختبار خاص للقدرات والميول يطبق على كل طالب ونتيجة لتحليله يعرف الطالب قدراته وميوله وما الذي يناسبه من دراسة فيوجه للكلية التي تناسبه ، هذا الاختبار لايوجد الآن مع أهميته القصوى 0
بغياب اختبار القدرات والميول ، يمكن الاستعاضة عنه بعدة أمور ، الأمر الأول : تقييم الطالب لنفسه ومدى قدرته مواصلة الدراسة في تخصص معين فهو أدرى الناس بنفسه ، الأمر الثاني : نقييم من حوله لقدراته واستعداداته والمقصود بمن حوله الآباء والمدرسون وزملاؤه المجتهدون ، الأمر الثالث معدله الدراسي في المواد العلمية مثلا من الصف الأول إتدائي ومدى تفوقه في هذه المواد إلى جانب ميوله لمواصلة الدراسة في هذا التخصص ورغبته الملحة 0
إن المشكلة التى يواجهها كثير من الطلاب والطالبات ، أنهم يلتحقون بكليات تفوق قدراتم العقلية لمجرد رغبتهم أو إغراء الغير لم ، بأن مستقبل هذه الكلية أفضل من غيرها ، فحبك أبني الطالب لمهنة الطب أو الهندسة لايتيح لك النجاح فيها بل لابد أن يكون لديك القدرة عل مواصلة الدراسة في مثل هذه التخصصات ، والمشكلة الأخرى التي تواجه الطالب بعد تخرجه من الثانوية / إجباره على الالتحاق بالعسكرية ، مع أنه لايرغب ذلك ولكن إرضاء لوالده فعل ذلك فإذا به يمنى بالفشل ولكن بعد فوات الأوان 0
إن اختيار نوع الدراسة هو الذي يحدد مهنة المستقبل فإذا كان اختيارا صائبا فسيؤدي ذلك - بإذن الله – إلى نجاح الطالب في مهنة المستقبل ، أما إذا كان اختيار التخصص خاضعا لظروف الطالب أو اختيارا عشوائيا فسيكون مصير الطالب الفشل –لاقدر الله -
( إن التعرف على قدراتك هو أساس التفكير في المستقبل ، خصوصا إذا نظرت بعين الاعتبار –أيضا-إلى سماتك الشخصية من حيث التعاون مع الناس والاختلاط بهم 00 وكذلك صحتك من حيث القدرة العضلية والسمعية والبصرية والحركية وغيرها 00 فمن خلالها سوف تتعرف على المجالات والوظائف المناسبة لك ) ( كتيب ماذا بعد الثانوية؟ للدكتور /أحمد بن صالح الخليفة ص 20 0
إذا خلاصة الأمر أن الطالب أو الطالبة يجب الا يلتحقا بدراسة ما إلا عندما يكونا على ثقة بتناسب قدراتهما مع ميولهما فالقدرات وحدها لاتكفي والميول وحدها- أيضا- لاتكفي ، حتى يضمن الطالب أو الطالبة نجاحهما ولكن ذلك يجب أن يكون قبل تخرجهما من الثانوية العامة والله يوفق أبناءنا الطلاب وبناتنا الطالبات إلى ما فيه صلاح دينهم ودنياهم
--------------------------------------------------------------------------------------0
منقول

نتمنى للاخوننا الخريجين

التوفيق

أولا / التوكل على الله

ثانيا / أستشارة الوالدين والأقارب

ثالثا / تدعيم ملفات طلب تكملت التسجيل في الجامعات والكليات والمعاهد بكل شي ضروري ومطلوب

رابعا/ تدعيم ملفات طلب الوظائف العسكرية او المدنية بشهادات الدورات ان وجد

وبالله التوفيق

طبعا الواسطات دمرت الكفاءات

فيتامين (وووووووووووووووووووووووووووووووو)

الله المستعان


تقبل مروري يا أخوي

ما فهمت يا صاحبي وش تبغى من النقاش
ولكن راح اجيب حسب ما فهمت من رد الشباب اذا توصلوا الى ما يدور فى ذهنك
كل الطرق تؤدي إلى مكة
اختار ولا تحترا في ضل وجود ابو متعب عسى الله ان يوفقه كل الطرق مفتوحة
الجامعات صارت تقبل غصب امر ملكي قبل اسبوعين
العسكرية صارت تدور كفاءات وخاصة التدريب العسكري
الكليات التقنية تدور على الناس في الشوارع
ولكـــــــــــــــنـــــــ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما بعد الجامعة او التدريب العسكري او الكلية التقنية
الوظيفة التي يطمح إليها كل مواطن براتب مغري او راحة وراتب طيب
تقبل مروري يا الملتاع

كل واحد يرضى بما كتبه الله له
اكيد لازم بفعل الاسباب
يعطيك العافيه ع الاهتمام

http://college-help.org/index.php

أول موقع يساعد الطلاب و الطالبات يساعد على اختيار التخصص بعد الثانويه

ظهرت نتائج الثانوية مؤخراً وغسل ابناؤنا الطلاب هموم وسهر الاختبارات ببرد النتائج. ولكل طالب وطالبة اهديهم التهاني والتبريك بمناسبة نجاحهم ودعائي لهم بالتوفيق. لتنطلق هموم أخرى أمام الطلاب هي هموم القبول في الجامعة واي جامعة يختار واي كلية واي تخصص كل تلك الاسئلة تتبادر الى أذهان الكثير من الطلاب وفي غمرة القلق والتوتر التي تصيب طلابنا بعد التخرج من الثانوية وكأنه غريق يود النجاة. يستشير الطالب في تلك اللحظات كل أحد يقابله حتى الاميين يستشيرهم في الكليات والتخصصات (فواعجباً). وهنا يأتي دور بعض الاباء في الزج بابنائهم في جامعة معينة او كلية أو تخصص لا يرغبه الآن. ويقبل الابن رأي والده على مضض والكثير من الطلاب يفشل دراسياً لأنه لم يذهب للتخصص الذي يرغبه. ايها الاباء الكرام لا تحقق طموحك الذي عجزت انت عنه في ابنك وتزج به إلى تخصص لا يرغب به. لتعلم ان لابنك قدرات وطاقات لا يستطيع ان يتجاوزها. وله ميول ورغبات لا تستطيع ان تتحكم بها. اجعل له حرية الاختيار وحرية الدراسة انما دورك التوجيه والارشاد. لا الارغام والاقحام. ايها الاباء لا يتحول التعليم لديكم إلى مباهاة وتفاخر مما يضطركم بأن تزجوا بابنائكم في كليات لا يرغبون الدراسة فيها. وكذا الحال بالامهات اللاتي يرغمن بناتهن على الدراسة في مجال لا يرغبن فيه. وانت ايها الخريج الجديد لا تجعل اختيار دراستك موافقة لزملاء لك حتى لا تقع في التقليد ويجرك إلى الفشل بعدها تجد نفسك خارج أسوار الجامعة. همسة في اذن كل طالب وطالبة تخرجوا من الثانوية حددوا التخصص الذي تريدون الدراسة فيه ثم ابحثوا عن معلومات. عن هذا التخصص لتكونوا على بينة منه ولقد قابلت العديد من الطلاب في الجامعة منهم من امضى في الجامعة سبع سنوات وتسع سنوات والسبب المفاخرة والمباهاة وزج الاباء وتقليد الزملاء. ايها الطالب قف مع نفسك وحدد مستقبلك وارسمه بتفكيرك السليم لأنه يعنيك انت لوحدك وتذكر ان حياتك من صنع افكارك جعل الله التوفيق حليفكم.

منقول للفائدة

الله يعين الجميع يارب