أقاويل في ذم النساء

"قال الحبيب عليه الصلاة و السلام: "اللهم إني أعوذ بك من امرأة تشيّبني قبل المشي"

و في حديث آخر: "ثلاث من الفواقر، و فيه امرأة إن حضرت آذتك و إن غبت عنها خانتك"

يقول الفيلسوف شوبنهور الألماني: "يسألونني عن الأفعى اللينة الناعمة الملمس و هي أمامهم في كل وقت، بل في كل لحظة، ألا وهي المرأة. لتكن المرأة ملكا طاهرا أو شيطانا رجيما، فمالنا و لها..الحب وردة و المراة شوكتها.

و قال شكسبير: لو سقيت الأرض بدموع النساء لأنبتت كل قطرة حيّة

و يقول الانجليز: المرأة في سن طفولتها بعوضة، و في سن صباها ذبابة، و في زمن تعلمها في المدارس صرصور، و في زمن شبابها جرادة، و في أيام زواجها نحلة، و بعد زواجها زنبور، و في هرمها ثعبان.

و قال لقمان الحكيم لابنه: يا بني إذا أردت أن تقوى على الحكمة فلا تملك نفسك للنساء، فإن المرأة حرب ليس فيها صلح، إن أحبتك أكلتك، و إن أبغضتك أهلكتك.

و أما عن كيدهن
فقد وصف الله كيدهن بالعظم فقال: "إن كيدكن عظيم" بينما هوّن كيد الشيطان فقال: "إن كيد الشيطان كان ضعيفا"

و قال بعض الرجال الأخيار المبتلين بالنساء الأشرار يقول: "إني لأستعيذ بالله من شر زوجتي أكثر مما أستعيذ به من شر الشيطان الرجيم، لأن الله تعالى يقول خطابا للشيطان: "إن عبادي ليس لك عليهم سلطان" و أنا من عباده إن شاء الله تعالى، و أما النساء فليس في القرآن ما يحفظني منهن حتى أستعيذ بالله من شرّهن

ليس كل النساء كما وصفوا

لكن التعامل مع المرأه

يتطلب ذكاء وفن

كأسلوب شعرة معاويه

يعطيك العافيه

كلام جميل ساااااااااااااااااحرهم
ورد اجمل بن علكم

اختلاف الرأي لا يفسد من الود قضية
عند بعض الآراء والملاحظات إن سمحتم لي

الحديث الأول لا أصل له ، وهو موجود في كتب الشيعة وبالتحديد في كتاب (الكافي) للشيعي الرافضي الكليني جزء 5
أما الحديث الثاني فهو ضعيف ، انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للشيخ الألباني رحمه الله

وأقول لشوبنهور وشكسبير وللأنجليز : أهل مكة أدرى بشعابها !
عندنا في ديننا الحنيف ما يخالف ذلك وسوف أذكرها بإذن الله

يتبع ....

عابر سبيل كتب:: اختلاف الرأي لا يفسد من الود قضية
عند بعض الآراء والملاحظات إن سمحتم لي

الحديث الأول لا أصل له ، وهو موجود في كتب الشيعة وبالتحديد في كتاب (الكافي) للشيعي الرافضي الكليني جزء 5
أما الحديث الثاني فهو ضعيف ، انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للشيخ الألباني رحمه الله

وأقول لشوبنهور وشكسبير وللأنجليز : أهل مكة أدرى بشعابها !
عندنا في ديننا الحنيف ما يخالف ذلك وسوف أذكرها بإذن الله

يتبع ....

شكرا على مرورك

نعسآن كتب:: كلام جميل ساااااااااااااااااحرهم
ورد اجمل بن علكم

مرورك أسعدني

بن علكم كتب:: ليس كل النساء كما وصفوا

لكن التعامل مع المرأه

يتطلب ذكاء وفن

كأسلوب شعرة معاويه

يعطيك العافيه

أسعدني مرورك

جزاكم الله خيرا

أحبتي في الله قبل أن أذكر مكانة المرأة في ديننا الحنيف ، أود أن أذكر مكانة المرأة في القيم القبلية والعالم الغربي ، لقد اعتبر البعض أن المرأة مخلوقة لمتعة الرجل وخدمته وتأمين حاجاته ، ولم تنل المرأة حقها إلا في ظل حاكمية الله سبحانه وما عدا ذلك فهي مخلوقة محتقرة ضعيفة مهضوم حقها في جميع المجتمعات وعلى مر العصور وتتالي الأزمان حتى وقتنا الحاضر

فعند اليونان : كانت تباع وتشترى كأي شئ وأي متاع ، فلم تتعلم ولم تتثقف ولم تسهم في أي مجال من مجالات الحياة العامة

وعند الرومان : كانت المرأة ناقصة الأهلية للحياة الإنسانية الكريمة ، فكانت تباع وتشترى كما يشاء رب الأسرة بل كانت تحبس في أعماق البيوت ، حتى وصل الأمر إلى أن يحبس اسمها كما يحبس جسمها !!

وفي الهند : كانت أسوأ حالا من المرأة في الأمم الأخرى ، لقد نص تشريع (مانو) في الهند على أن المرأة طوال حياتها ينبغي أن تكون تحت إشراف الرجل فأبوها أولا ، وزوجها ثانيا ، وابنها ثالثا ، فالمرأة في الهند مصدر العار والشقاء ، لأنها سبب الوجود الدنيوي في نظرهم

وفي بلاد ما وراء النهرين : كانت المرأة في أسوأ حال فقد كان من حق الرجل أن يفعل بالمرأة ما يشاء ولا سيما الزوج وكان الحكم الأخلاقي على الرجل يختلف عن المرأة ، فزنى الزوج يعد نزوة يمكن الصفح عنها أما زنى الزوجة فإن عقابه الإعدام ، وكان للأب أن يتبرأ من أبنائه متى شاء

وعند اليهود ، اعتبرت المرأة لعنة : لأنها في اعتقادهم سبب غواية آدم عليه السلام وهبوطه إلى الأرض ، وكانت تباع أحيانا من قبل الأب وللأب الحق المطلق في أن يزوجها بمن يشاء

وعند النصارى : كانت أسوأ حالا وأقل حظا فهي الشر المحض الذي لا بد منه ، وهي سبب كل بلية وكل شر وهي الشيطان بعينه وهي مخلوقة من أجل الرجل

وعند الفرس : كانت النظرة إلى المرأة على أنها لا فائدة منها ؛ لأنها تنشأ لغير أهلها أي لزوجها ، والذكور في نظرهم ذوو فائدة اقتصادية كبيرة للاسرة أما الفتاة فهي تربى لغير بيت أهلها والمستفيد منها غير أهلها لذا كان من أقوال الفرس أن البنات لسن من النعم التي أنعم بها على بني الإنسان

أما عند العرب في الجاهلية : فقد جمعت المرأة عندهم كل صور الشر والبؤس والعار ولذا بلغ بهم الأمر إلى أن دفنوا بناتهم الأطفال في التراب وهن أحياء ! وذلك مخافة العار والسبي والفقر وهي لا شأن لها ولا حق لها ولا حرية ولا رأي وكانت تورث ولا ترث وليس لها أن تتعلم بل هي مخلوقة أقل من الرجل بكثير وكان للزوج أن يطلقها ويردها متى يشاء وكيفما شاء وله أن يعضلها عن الزواج طيلة عمرها ؛ إلى غير ذلك من العادات التي كانت تكبل المرأة وتقيدها فتجعلها أشبه بالجمادات والآلات أو الدمى !!

يتبع ....

يعطيك العافيه ياخوي

جزيت خيرا

محمد علكم كتب:: جزيت خيرا

أسعدني مرورك

» ما بطلنا قيادة النساء مرة ثانية
» منتجو السيارات في ألمانيا يركزون أكثر على النساء